الجمعة، 18 أبريل 2014

بـاسـم الــذي تسـجـد لـوجـه عـبـيـده


بـاسـم الــذي تسـجـد لـوجـه عـبـيـده
والـلـي ابـــه كـــل الـبـشـر تستعـيـنـا
اللـي فــرض صـومـه وحـجـه وعـيـده
وهـــو الـــذي لــــه يـرفـعــن الـيـديـنـا
يـوم الوطـن فــي كــل عام(ن)يعـيـده
بـامــن وخـيــر وعـــز كــــل السـنـيـنـا
بـديـت بسـمـه قـبـل مـابـدا القصـيـده
وبـعــده تـحـيــت طــيــب للحـاضـريـنـا
تحـيـت(ن)الاهـل الـفـعـول الـمـفـيـده
أهـــل الـوفــا والـطـيــب والغانـمـيـنـا
فـــي ليلـة(ن)غـيـر اللـيـالـي فـريــده
ويوم(ن)جمـيـل ولـيـل بمـثـلـه ثمـيـنـا
يـامـرحـبـا مـلــيــون مـــــره وأعــيـــدة
بـأرامــكــو والــلـــي بــهـــا عـامـلـيـنـا
جـعـل الـتـطـور لـــك سـنـيـن عـديــدة
مــــن جـيـلـنـا لأجـيـالـنــا الـقـادمـيـنـا
نـعــم وصـلـنــا شــــي حــنــا نــريــدة
وحـنـا نحسـبـه قـبـل صعب(ن)عليـنـا
بـجـهـود حـكــام(ن) بـالأريــا ســديــدة
وبـأدارة(ن)فـيـهــا الـنــزاهــه لـقـيـنــا
وفـي كـل عام(ن)فيـه خـطـة جـديـدة
لـــيـــن أن حـــنـــا لــتــطــور رقــيــنــا
وشـبـابـنــا الله بـالـمـواهــب يــزيـــدة
مــــن مــــدراء لـكـتــاب لمهـنـدسـيـنـا
ومــــن امــــن لـفـنــي تـعـلــم بــيــدة
وبـــحــــاره وطـــيــــار ومـشـغـلـيــنــا
وعشـرة قيـم رسـمـة علمـنـا وأكـيـدة
وبـا((لامـتــيــازو بــــــالاداء ))بـيـنـيـنــا
و((تـطـور(ن)لـلـعـامـلـيـن))ونـجـيــدة
وبـا((لـعــدل ودروب النـزاهـه))بـديـنـا
و((روح الفريق)) بحل أمور(ن)شديدة
وبا((لحفظ بـدروب السلامـة)) مشينـا
وفينا ((التجاوب)) مع نفوس(ن)وديدة
و((بحفـاظـنـا عـلــى الموارد))بـقـيـنـا
وفينـا ((الثقـة ))مــع دينـنـا والعقـيـدة
و((تحمـل مسئولـيـة ))الشـغـل فيـنـا
ونـعـمــل ونـنـظــر لــلامــور الـبـعـيـدة
و((لـمـواطـنــة)) بــلادنـــا مـانـسـيـنـا
يـابـلادنــا عــســى لـيـالــك سـعـيــدة
ومــن كــل شر(ن)يالـوطـن تسلميـنـا
ومـنـهــو نـــــواك بــشـــر الله يـبــيــدة
الله يـحـذفــة قــبــل فـعــلــه يـجـيـنــا
الــكـــل مــنـــا بـالـشــدايــد ولـــيـــدة
وبـرواحــنــا يـابــلادنــا لـــــك فــديــنــا
ويالله تـعــز الـــدار واكــــرم شـهـيــدة
واكـشـف خـفـا الـلـي للعـهـد خاينيـنـا
ومـــن كــــاد كــيــدالله يــــرده كــيــدة
وعشـتـي بـأمـن ياقبـلـة المسلمـيـنـا
والحـكـم وافــي والحكـومـه رشـيــدة
فـيـنـا رضـــوا وحـنــا علـيـهـم رضـيـنــا
ويمـنـا بـــلا يـســرا ضعـيـفـه وحـيــده
ولاتـنــفــع الـيــســرا بــلــيــا يـمـيــنــا
و وعلـى والنبـي صــلاة ربــي مـديـدة
عــلــى مـحـمــد ســيــد المـرسـلـيـنـا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق