الجمعة، 18 أبريل 2014

حــنــا بــلانــا مــــن فـعـايــل يـديـنــا


حــنــا بــلانــا مــــن فـعـايــل يـديـنــا
وحنـا الـذي جبنـاك ياطيـر بـرمـان
واليـوم تكـفـخ فــي جنـاحـك عليـنـا
ومـن بينـن بالـهـرج والفـعـل فـتـان
وعـرفـتـنـا نــاســـآ قــبـــل مـاتـجـيـنـا
مـالـهـم بديـرتـنـا مـــوارد ولاسـكــان
ساقـك طمعـك وغـرك الـعـرف فيـنـا
وحطيتـنـا يـابـارد. الـوجـه عـــدوان
قلـبـت سـرعـه ماتـقـل مـــن حـديـنـا
كنك من عيال ابو ناصر دغيمان
ميـر الـوعـد كــان (ن )حـنـا بقيـنـا
حييـن فـي وقتـه ويومـه ليـا حــان
ولاوصـلـنــا يــــوم الــقــا. ولـتـقـيـنـا
انـفــخ عـلــي ابـطـرمـك ياكـحـيـلان
الاطـتـمـئــن و. تـحـسـبـنـا نـسـيـنــا
والله لسـجـلـهـا بـتـاريــخ الازمـــــان
وفــي ماتـسـوي لوسكـتـنـا رضـيـنـا
خليتـنـا عـنـد الـعـرب مالـنـا شـــان
وحـنــا مـابـعـنـا فــيــك والا شـريـنــا
انت الـذي فقعـت طاغـي وفسقـان
تـيـبــع. فـيـنــا. بـالـخـفـا. مـادريـنــا
مايفعل افعالك من الخلق مرضان
وليـا غديـت مــن السـنـع ماغديـنـا
والاندعـي مـن دون حجـه وبرهـان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق