ان شـهـد انــا قضيـنـا العـمـرو
قفـيـنـا
والـكـبــر بوجـيـهـنـا بــانــت
مــواريـــه
|
وبـديــارنــا مـــــن ولــدنـــا
ماتـهـنـيـنـا
وصحابـنـا فــي مجالسـنـا
الحـرامـيـه
|
مـعـنــا يتـعـشـونـا لا مــنــا
تعـشـيـنـا
وفطـورهـم عنـدنـا عـقــب
الضـحـويـه
|
ولسولفـوا بالسـوالـف هرجـهـم
فيـنـا
نـصـايـح بـالـوفـاء والــصــدق
مـبـنـيـه
|
وليـا حـاصـل بينـنـا خــلاف
وتشاكيـنـا
بـكـره صيدق(ن)لـخـوي وتابـعـه
لـيـه
|
يانـعـنـبـو واحــــدن بـالـهــرج
يغـلـيـنـا
وسلـوبـه يبـيـن انــه صـافــي
الـنـيـه
|
وعــنــده لـمـنــا تـزاعـلـنــا
يـراضـيـنــا
و لـــكـــل مـــنـــا تـــودلـــه
بـحـنــيــه
|
كنـه مايبـغـا الـعـدا تكـشـف
خوافيـنـا
ولـكــل مـنــا عـنــه مـايــدس
خـافـيـه
|
وهــو الشـويـر ابمصالحـنـا
واراضـيـنـا
مـشـورتـه بـيـنـنـا بـالـعــدل
مـرضـيــه
|
اثـــره عـــدون يـهــدم فـــي
مبـانـيـنـا
هنـدوس ملعـون جــدن لارحــم حـيـه
|
يـحـفـر لـنــا وســـط ديـرتـنـا
ويرمـيـنـا
وكل(ن)مغيـن لـه فـي طيحـتـه غـيـه
|
مــاهــو بـامــنــا وفــيـــه الله
بـالـيـنــا
وانفوسنـا بالخسيـس العفـن مابلـيـه
|
وجروحـنـا مــن يـــده وهـــو
مـداويـنـا
ويقـول الطـب الـجـروح الـنـار
والكـيـه
|
يـعـنـي بالـفـعـال يجـرحـنـا
ويـكـويـنـا
وبالشمس نجلس وهو مايفارق الفيه
|
ويـدعــي لـنــا الله يعفـيـنـا
ويشفـيـنـا
ويقـول لا شفتـوا المـكـروه
والسئـيـه
|
وهـو بسـم الحييايـا الشهـب يسقينـا
مخلـوط جاهـز بـسـم الــداب والحـيـه
|
وبـالـرجـل واطـنــا مهابـتـنـا
وواطـيـنـا
ومتعب لنـا الرجـل بالروحـات
والجيـه
|
الله بـالــعــفــن بـالــدنــيــا
يــوريـــنـــا
ولاقـــام حــظــه ولا طــابــت
لـيـالـيـه
|
السبت، 4 أكتوبر 2014
ان شـهـد انــا قضيـنـا العـمـرو قفـيـنـا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق